حماية المستقبل الرقمي تبدأ من هنا.
الأمن السيبراني هو ممارسة حماية الأنظمة والشبكات والبرامج من الهجمات الرقمية. تهدف هذه الهجمات عادةً إلى الوصول إلى المعلومات الحساسة أو تغييرها أو تدميرها، أو ابتزاز المال من المستخدمين، أو مقاطعة العمليات التجارية.
في عالمنا المتصل اليوم، يستفيد الجميع من برامج الدفاع السيبراني المتقدمة. على المستوى الفردي، يمكن أن يؤدي هجوم الأمن السيبراني إلى سرقة الهوية، ومحاولات الابتزاز، وفقدان البيانات المهمة مثل الصور العائلية.
ضمان أن المعلومات لا يتم الكشف عنها لأشخاص غير مصرح لهم. يشمل ذلك تشفير البيانات وإدارة الصلاحيات.
الحفاظ على دقة واكتمال البيانات وحمايتها من التعديل غير المصرح به، سواء كان ذلك عن طريق الخطأ أو بشكل ضار.
ضمان أن المعلومات والأنظمة متاحة للمستخدمين المصرح لهم عند الحاجة إليها، وحمايتها من هجمات الحجب.
إرسال رسائل احتيالية تبدو وكأنها من مصدر موثوق لسرقة البيانات الحساسة.
برامج مصممة لإلحاق الضرر بجهاز كمبيوتر أو خادم أو شبكة كمبيوتر.
نوع من البرمجيات الخبيثة يمنع المستخدمين من الوصول إلى نظامهم حتى يتم دفع فدية.
إغراق النظام بحركة مرور وهمية لجعله غير متاح للمستخدمين الشرعيين.
مع تطور الذكاء الاصطناعي (AI)، تتطور أيضًا أدوات الهجوم والدفاع. سيتم استخدام AI للكشف عن التهديدات بشكل أسرع، ولكن الهاكرز سيستخدمونه أيضًا لإنشاء هجمات أكثر ذكاءً.
الحوسبة الكمومية (Quantum Computing) تمثل تحديًا جديدًا للتشفير التقليدي، مما يستدعي تطوير خوارزميات تشفير مقاومة للكم.
طالب بالفرقة الرابعة - معهد السويس للنظم والمعلومات الإدارية
أنا مطور ويب شغوف من أرض الفيروز، جنوب سيناء - طور سيناء. بدأت رحلتي في عالم البرمجة وتطوير المواقع الإلكترونية منذ أن كنت في الثامنة عشرة من عمري.
أسعى دائمًا لدمج الإبداع مع التكنولوجيا لإنشاء تجارب مستخدم فريدة وآمنة. هذا المشروع هو تتويج لسنوات من التعلم والشغف بمجال الأمن السيبراني وعلوم الحاسب.